الفرق بين الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي
البلوتوث أصبح أحد أبرز بروتوكولات الاتصال اللاسلكي قصير المدى، حيث يُستخدم في الهواتف الذكية، سماعات الرأس، أجهزة إنترنت الأشياء، والمزيد. النسخة منخفضة الطاقة (BLE) تسمح بالتواصل مع استهلاك طاقة منخفض جدًا، وهو مثالي للأجهزة الصغيرة والمتصلة دائمًا.
البلوتوث هو بروتوكول لاسلكي قصير المدى يتيح للأجهزة تبادل البيانات بسرعة منخفضة إلى متوسطة، على مسافات تصل عادة إلى 10 أمتار، بدون الحاجة إلى كابلات.
تم تطويره في التسعينيات على يد شركة إريكسون، ثم أصبح معيارًا عالميًا لتوصيل الأجهزة المحمولة.
BLE يتيح التواصل المستمر مع استهلاك طاقة منخفض، مثالي للأجهزة القابلة للارتداء، أجهزة استشعار اللياقة البدنية، وأجهزة المنزل الذكي.
- تشفير البيانات بين الأجهزة. - إدارة أذونات الأجهزة المتصلة. - تحديث البرامج الثابتة لتجنب الثغرات.
- تداخل مع أجهزة أخرى. - قيود على المسافة وسرعة النقل. - مشاكل التوافق بين النسخ القديمة والجديدة.
يركز المستقبل على تحسين الطاقة، زيادة المدى، ودعم أجهزة IoT أكثر بكفاءة.
البلوتوث ونسخة BLE يمثلان حجر الأساس للاتصالات اللاسلكية القصيرة المدى، ويوفران إمكانية الاتصال السلس بين الأجهزة في حياتنا اليومية.
تعليقات
إرسال تعليق